أقدس واشتاق لعفوية الطفوله ومراهقة الفتيان ... ولااحب الدخول في عمر آخر إلا ومعي هاتين الصفتين ... فلست ممن يقبل العقل الذي يشبه العقال على رأسك لاتستطيع منه تحريك رقبتك ... ولست ممن يقبل ألرزانه التي تجعل ابتسامتي دون قهقهه بلاستيكيه ... العفوية هي الحكمه ...والمراهقه لاتجعلها تموت على الأقل في خيالك ... العفويه أصبحت كنز أبحث عنه ... اما المراهقه ... أعطتني الخيال الواسع ...هذا الخيال إمتد ليجعلني ماهر في اكتشاف الاشياء ... استطيع إن أحضر وردة من جبل في بوكيت أو إن اذهب إليها .... العفويه والخيال ليست هما ضد الإنسان ... لاتفسر كلامي بكلام أي أحد آخر ... استمع لي ....